في ظروف غامضة تكررت في أقل من 3 أسابيع شهدت قرية نزلة جريس بمركز أبوقرقاص بالمنيا مصرع شابين وإصابة 2 أخرين أحدهما حالته خطرة في هجوم بالأسلحة الآلية من مجهولين.
كان اللواء ممدوح مقلد مساعد وزير الداخلية لأمن المنيا قد تلقى بلاغاً من مأمور مركز أبو قرقاص بإصابة 4 أقباط من قرية نزلة جريس غرب أبوقرقاص بطلقات نارية.
وصل للمستشفي جثة هامدة ويدعي نبيل اسحق إبراهيم 28 سنة، فيما نقل 2 من المصابين لمستشفي المنيا الجامعي لخطورة حالتهم وهما : رامز وجيه حكيم 24 سنة الذي توفي متأثراً بإصابته بطلقات نارية بمجرد وصوله لمستشفي المنيا الجامعي.
فيما أصيب الثاني ويدعي سامي وجيه حكيم 26 سنة، بغيبوبة كاملة وخضع لعدة عمليات لاستخراج طلقات وشظايا بعدة مناطق بجسمه منها طلقة بالعمود الفقري، أما المصاب الثالث حنا حكيم حنا 40 سنة (عم القتيل الأول والمصاب سامي ) فأصيب بطلق ناري بالذراع وحالته مستقرة بمستشفي أبوقرقاص المركزي.
وأفادت التحريات الأولية: أن المجني عليهم، كانوا في طريق العودة لقريتهم نزلة جريس ( الشهيرة بنزلة رومان ) مستقلين سيارة ربع نقل وفوجئوا بمداخل القرية بسيارة ربع نقل أخري بمواجهتهم خرج منها بغتة 3 أشخاص يحملون أسلحة آلية ممطرين المجني عليهم الأربعة بوابل من الطلقات أودت بحياة 2 منهم .. بينما يرقد ثالث بحالة حرجة ..
وأرجع الأهالي تكرار حوادث القتل بالقرية لعدم تقديم الجناة للعدالة مما شجع الخارجين عن القانون علي التمادي في ذلك وأكد الأهالي أن هذه الواقعة ليست الأولي خلال أقل من ثلاث أسابيع حيث كانت نفس القرية مسرحاً لجريمة قتل تمت بنفس بطريقة مشابهة يوم 11 يوليو الجاري أودت بحياة شاب قبطي يدعي بيتر فايز فوزي 25 سنه وأصيب اثنين آخرين في ظروف غامضة مما اثار حالة من الرعب والفزع بين اهالي القرية والقري امجاورة
من جانبه أمر حازم الأمين مدير نيابة أبوقرقاص بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثتين وأستمع لأقوال أسامة رزق ميخائيل ( شاهد العيان بالواقعة ) الذي نجا من المذبحة عندما رقد بدواسة السيارة هرباً من الطلقات المنهمرة
كان اللواء ممدوح مقلد مساعد وزير الداخلية لأمن المنيا قد تلقى بلاغاً من مأمور مركز أبو قرقاص بإصابة 4 أقباط من قرية نزلة جريس غرب أبوقرقاص بطلقات نارية.
وصل للمستشفي جثة هامدة ويدعي نبيل اسحق إبراهيم 28 سنة، فيما نقل 2 من المصابين لمستشفي المنيا الجامعي لخطورة حالتهم وهما : رامز وجيه حكيم 24 سنة الذي توفي متأثراً بإصابته بطلقات نارية بمجرد وصوله لمستشفي المنيا الجامعي.
فيما أصيب الثاني ويدعي سامي وجيه حكيم 26 سنة، بغيبوبة كاملة وخضع لعدة عمليات لاستخراج طلقات وشظايا بعدة مناطق بجسمه منها طلقة بالعمود الفقري، أما المصاب الثالث حنا حكيم حنا 40 سنة (عم القتيل الأول والمصاب سامي ) فأصيب بطلق ناري بالذراع وحالته مستقرة بمستشفي أبوقرقاص المركزي.
وأفادت التحريات الأولية: أن المجني عليهم، كانوا في طريق العودة لقريتهم نزلة جريس ( الشهيرة بنزلة رومان ) مستقلين سيارة ربع نقل وفوجئوا بمداخل القرية بسيارة ربع نقل أخري بمواجهتهم خرج منها بغتة 3 أشخاص يحملون أسلحة آلية ممطرين المجني عليهم الأربعة بوابل من الطلقات أودت بحياة 2 منهم .. بينما يرقد ثالث بحالة حرجة ..
وأرجع الأهالي تكرار حوادث القتل بالقرية لعدم تقديم الجناة للعدالة مما شجع الخارجين عن القانون علي التمادي في ذلك وأكد الأهالي أن هذه الواقعة ليست الأولي خلال أقل من ثلاث أسابيع حيث كانت نفس القرية مسرحاً لجريمة قتل تمت بنفس بطريقة مشابهة يوم 11 يوليو الجاري أودت بحياة شاب قبطي يدعي بيتر فايز فوزي 25 سنه وأصيب اثنين آخرين في ظروف غامضة مما اثار حالة من الرعب والفزع بين اهالي القرية والقري امجاورة
من جانبه أمر حازم الأمين مدير نيابة أبوقرقاص بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثتين وأستمع لأقوال أسامة رزق ميخائيل ( شاهد العيان بالواقعة ) الذي نجا من المذبحة عندما رقد بدواسة السيارة هرباً من الطلقات المنهمرة
0 التعليقات:
إرسال تعليق